تجاهل تدني احترام الذات!
تدني احترام الذات قد تم عميقة الجذور أو لديهم أصولهم في تجارب الطفولة المؤلمة، مثل الانفصال لفترة طويلة من الأرقام الوالدين والإهمال أو سوء المعاملة العاطفية أو بدنية أو جنسية. إذا كنت تعتقد أن هذا هو مشكلة خاصة بالنسبة لك، والتحدث إلى المهنية في مجال الصحة العقلية. العلاج أو المشورة يمكن أن تسمح لك للحديث عن هذه التجارب، وتقبل منهم ولم تعد عقبة أمام رفاههم والتنمية الشخصية. لسوء الحظ، يمكن العلاج أو المشورة يكون من الصعب الحصول عليها، ويمكن أن تثبت لا أن تكون فعالة ومناسبة لجميع الناس. بالطبع، يرتبط فعالية العلاج لخطورة الوضع، وأيضا مع نهج والمهنية التي يمارسها المهنية.
أسلوب واحد أن أكون قد وجدت لتكون فعالة في بعض الحالات يعتبر صدمة أو مؤلمة للشخص الذي يعاني هو استقالة الأحداث الماضية. ويقود واحدة إلى ذكريات سلبية من ماضيه وصدرت تعليمات لإعطاء معنى جديد لتأثير معاناتهم، وتضميد الجراح بعض من مشاعرهم السلبية والأفكار ..
تدني احترام الذات لفترات طويلة قد يؤهب لتطوير اضطراب عقلي، ومرة واحدة وضعت اضطراب عقلي يمكن بدوره جعله دورة هبوطية من احترام الذات، وإلحاق أضرار بشكل كبير حياتك. أنا لا أنوي أن وضع إعداد الأعباء، ولكن تحذيره من المخاطر التي قد يواجهونها في حين لا تولي اهتماما لانخفض انتشار احترام الذات لفترات طويلة من حياته. في بعض الحالات، وانخفاض تقدير الذات في حد ذاته هو سمة أساسية من الاضطرابات النفسية، مثل الاكتئاب واضطرابات الهلع.
الأشخاص الذين يعانون من تدني احترام الذات وانخفاض فترات طويلة النفس، وغالبا ما يرى العالم كمكان عدائي ويرون أنفسهم كضحايا. ونتيجة لذلك، فإنهم يترددون في التعبير عن وإثبات ذاتهم، مما يؤدي إلى فقدان بعض الخبرة وفرص كبيرة، وربما يشعرون بالعجز لتغيير الأشياء التي تعكر صفو حياتك. كل هذا يساهم في بناء دوامة من الثقة بالنفس واحترام الذات.
Drajosiane Odila
PSICÓLOGA E PEDAGOGA COM 34 ANOS DE EXPERIÊNCIA, FUNCIONÁRIA DO MINISTÉRIO DA SAÚDE.ESPECIALISTA EM PROBLEMAS EMOCIONAIS , ÁREA DE SAÚDE MENTAL, DIFICULDADES EM APRENDIZAGEM E PESSOAS ESPECIAIS-CRIANÇAS, ADOLESCENTES E ADULTOS ATÉ A TERCEIRA IDADE-.TRABALHEI NO HOSPITAL PSIQUIÁTRICO PEDRO II COM CRIANÇAS E ADOLESCENTES AUTISTAS E PSICÓTICOS ,CAPS PARA ADULTO A E CAPS AD-DROGADIÇÃO- , DST/AIDS, CRECHES E COM MENORES INFRATORES E ABANDONADOS PELA FAMÍLIA.
Nenhum comentário:
Postar um comentário